تبدا القصة بوجود شخصية بريئة رومانسية هادئة تعشق القيثارة وتحب أنغام الروح.. السعادة الداتية والحب للأخ الصغير رغم العيش بدون والدين.. سعادة عارمة ورونق الدات ي رسم ملامحه الشفافة بالرغم من جمالية الدات والروح.. كل يوم ..ونفس السيناريوا لدى Hrithik لاينقص بل يزيد سعادة عارمة يحب كل ماهو جميل وينظر لكل ماهو أجمل لتسقط عيونه على فتاة جميلة-Amisha Patel - ليريها أن اختلاف الفوراق لايهم وأن الانسان له الحق في أن يحب بالرغم من مستواه الاجتماعي.. لم تكن لديها هكدا أفكار لأنها أحبتها من أول نظرة حيث التقت العيون بالعيون طالبة الرحمة من هدا الحب القوي من أول وهلة.. حب بكل المقاييس.. لكن هل الحب يعيش؟؟ لا كيف؟ دائما هناك عقبة والعقبة تأتي من اقرب الناس.. يواجه أب Amisha الغني ماديا والفقير احساسا ومشاعر Khiron Kher الحقيقة بقتل البراءة وفرق الدات عن الروح.. لهدا بقي الحب متألما من حر الحقد ونزيف الضمير.. تسافر لتنسى .. لتنسى كل شيء.. لتنسى العالم.. لتنسى الألم.. لتلوم الندم.. والندم لايفيد. الندم على عدم التشبت بالحبيب لكي لايحصل ماحصل.. ليقتل دون رحمة ..هاربا من انياب الموت العسير. لكن جرت السفن لأول مرة بما تشتهي نفسها حيث قد حصلت على نسخة منه رغم الشك يراود العقل .. وكمانعلم الشك قنطرة اليقين الى حين الوصول الى الحقيقة.. هاته الشخصية المشابهة تمكنت من أخد ثأر الضحية لتبين للعالم بشاعة من يتلاعب بالأرواح ويعاقبها على أنها أحبت تلاقي حتفها